سعيد بوفوس/مشاهد بريس
امام صمت السلطات المحلية والاقليمية والمصالح الجماعية استقبلت ساكنة القليعة بإقليم إنزكان أيت ملول فلدات اكبادها وزوارها بالروائح الكريهة التي توجد في المدخل الرئيسي بالعزيب امام إدارة السجون.
الكارثة البيئية تزامنت مع استقبال الساكنة زوارها بمناسبة عيد الأضحى المبارك مما استنكرو صمت المسؤولين بالاقليم الدين يقطن اغلبهم خارج المنطقة الأمر الدي جعلهم لا تعنيهم هاته الفضيحة التي جعلت فعاليات المجتمع المدني يستنكرون صمت السلطات الإقليمية والمحلية والمصالح الجماعية التي تورطت في تطبيق لغت الصمت والاكتفاء بالتفرج من بعيد.
فهل ستصل هاته الرسالة إلى عامل الإقليم ام ان الامر يتعلق بفضيحة يستنشق رائحتها سكان القليعة فقط….