يوسف طرزا
عاش سكان مدينة الدشيرة الجهادية أمس ليلة من الرعب بسبب تفجير المفرقعات وإطلاق الشهب الصناعية ،ما اثار نوع من التذمر والاستياء في صفوف الساكنة.
وعلى الرغم من تجريم ترويج المواد المتفجرة، إلا أنها تجد طريقها إلى أيدي عدد من المراهقين على الرغم من المخاطر التي تشكلها، ما يثير أسئلة حول مدى تطبيق القانون رقم 22.16 المتعلق بتنظيم المواد المتفجرة ذات الاستعمال المدني والشهب الاصطناعية الترفيهية والمعدات التي تحتوي على مواد نارية بيروتقنية، الصادر في يونيو/ حزيران عام 2018، لردع المخالفين والحد من التجاوزات.