الألعاب الأولمبية 《المال السايب يعلم السرقة》

حتى لانتركها تمر مرور الكرام
كما هو معلوم الشعب المغربي يعيش زمن استثنائي بسبب وباء كورونا وتراجع الإقتصاد المغربي والعديد من الأسر المغربية اصبحت تعاني من الفقر وتصارع من اجل قوتها اليومي بالمقابل هناك شعب آخر مغربيا كذالك لكن يعيش الرفاهية بالعاصمة اليابانية طوكيو بمال ذالك الشعب الفقير والمناسبة مشاركة الوفد المغربي بالألعاب الأولمبية وفد يضم اكثر من 200 فرد منهم 40 رياضي فقط والباقي من اجل النزهة
هدا ما جعل الجهة المسؤولة عن هدا القطاع تنفق الملايير عن رحلة حضر فيها كل شيء وغابت عنها الإنجازات