35 رواقاً بالمعرض الجهوي للكتاب والقراءة بأيت ملول خلال الفترة ما بين 28 ماي و03 يونيو 2024

2024-05-25T17:19:07+00:00
2024-05-25T17:19:11+00:00
فن وثقافة
Bouasriya Abdallahمنذ 8 ثوانيwait... مشاهدةآخر تحديث : منذ 8 ثواني
35 رواقاً بالمعرض الجهوي للكتاب والقراءة بأيت ملول خلال الفترة ما بين 28 ماي و03 يونيو 2024

مشاهد بريس

نظمت مساء اليوم الجمعة 24 ماي 2024، بالمركز الثقافي لأيت ملول، ندوة صحفية للتعريف بالبرنامج الثقافي للدورة 16 للمعرض الجهوي للكتاب والقراءة، والذي تنظمه المديرية الجهوية للثقافة لجهة سوس ماسة، بدعم من مديرية الكتاب والخزانات والمحفوظات، وبتعاون مع عمالة إنزكان أيت ملول وجماعة أيت ملول، وبتنسيق مع فعاليات المجتمع المدني، خلال الفترة ما بين 28 ماي و03 يونيو 2024.

هذا وحضر الندوة الصحفية المدير الجهوي لوزارة الشباب والثقافة والتواصل- قطاع الثقافة، ورؤساء المصالح بذات المديرية، ورئيس لجنة الشؤون الاقتصادية والثقافية والرياضية والصحية والاجتماعية بالمجلس الجماعي لأيت ملول “عصام لميني”، وممثلين عن وسائل الإعلام.

هذا وأوضح المنظمون خلال هذه الندوة الصحفية أنّ اختيار مدينة أيت ملول لتنظيم هذه الدورة، يأتي للاحتفاء بها كمدينة ثقافية وفنية، تحتضن عددا من المبدعين والكتاب والجمعيات الثقافية الفاعلة، الى جانب أدوارها الاقتصادية، سعيا للإسهام في التعريف بذاكرتها الثقافية والفنية ..

وستعرف الدورة 16 للمعرض، إقامة 35 رواقاُ، وحضور عدد هام من المؤسسات العمومية والجمعيات الثقافية ودور النشر ومهنيي الكتاب على الصعيد الوطني والجهوي والمحلي، بالموازاة مع عرض الكتاب، سيتم تنظيم سلسلة من اللقاءات والندوات الثقافية والعلمية والمهنية، وبرامج موجهة للشباب والطفولة، وفقرات فنية وإبداعية، ودورات تكوينية وتأطيرية في المجالات الثقافية والأدبية والفنية، علاوة على جلسات لتقديم وتوقيع مجموعة من الإصدارات والمؤلفات وزيارات موجهة لأروقة وأنشطة المعرض، مع تدارس مجموعة من المواضيع والقضايا التي تهم الثقافة، بشكل عام، والكتاب وصناعته، بشكل خاص، بمشاركة مجموعة من المثقفين والفاعلين والمهنيين وعموم المهتمين على المستوى المحلي والجهوي والوطني. وذلك بغاية وضع الفعل الثقافي في صلب الاهتمام وجعله رافعة من رافعات التنمية المحلية .

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.