سعيد بوفوس/مشاهد بريس
امام اندهاش واستغراب ساكنة ايت ملول بإقليم إنزكان اصبحت العديد من المؤسسات العمومية بدون علم وطني مند سنوات امام صمت السلطات الإقليمية والمحلية التي ترى مايقع كل ثانية .
الساكنة تتساءل هل ساكنة مدينة ايت ملول في حداد وطني ام ماذا مادامت تلك المؤسسات العمومية بدون علم وطني.
هدا وفي نفس السياق ذاته أكد فاعلون جمعويون انه بعد إهمال المركب السوسيو الرياضي بأحد الأحياء الهامشية جاء دور دار الحي بحي المسيرة بدات الجماعة الترابية لايت ملول.
فهل للسلطات الإقليمية والمحلية علم بأن هاته المؤسسات العمومية بدون علم وطني ام انها متورطة حتى النخاع في التستر على هاته الجريمة الغير أخلاقية.
فهاته رسالة إلى عامل الإقليم قصد فتح تحقيق حول هاته الفضيحة التي ازكمت رائحتها انوف الساكنة.