براهيم اعكري/مشاهد بريس
امام صمت السلطات الإقليمية والمحلية ومصالح إدارة الكهرباء بإقليم سيدي افني .
أصبحت صحة الإنسان لا تساوي شيئا لدا المصالح المعنية حيث ان عمود كهربائي اسمنتي تعرض للاتلاف والكسر لمدة تفوق سنة والجهات المسؤولة لم تدخل لانقاد ساكنة الحي السالف ذكره من الضرر الدي قد يلاحق الأطفال في أية لحظة.
وما يثير الإستغراب حسب ما توصلت به مصادر الجريدة أكدت بعض الفعاليات بالمنطقة أن دلك العمود يوجد في مكان تراه اعين المسؤولين والسلطات المحلية ومصالح الجماعة صباحا ومساءا وتنتظر المصير المجهول.
هدا وطالب المتضررون من السلطات الإقليمية والمديرية الجهوية للكهرباء فتح تحقيق حول إهمال مصلحة الكهرباء والسلطة المحلية طلبات المواطنون الدين تواصلوا مع الجهات المعنية دون تسجيل اي تدخل يدكر.
فهل سيطبق عامل الإقليم والمدير الجهوي للكهرباء القانون على من تنصل من مسؤوليته ام ان الامر يتعلق بفقراء المغرب العميق.