ايوب ازيكو/مشاهد بريس
يعد السوق اليومي للطمامم بايت ملول من بين الأسواق التي تضمن مداخيل قارة بالنسبة للمجلس الجماعي لايت ملول مند تدشينه الا انه ومع الاسف في الوقت الحالي اصبح كبقرة حلوب بالنسبة للعديد من دوي النفود.
هدا الملف الشائك الدي تشوبه خروقات واضحة للاعمى أصبحت حديث المساء والصباح للعديد من اللجن داخل الجماعة التي بدأت في خناق حاد مع باقي أعضاء مجلس الجماعة الترابية لايت ملول قصد تفويته بمبلغ مشكوك في صحته .
مصادر الجريدة أكدت بأن جهات عليا بانزكان لها يد في هدا الملف التي تحاول جاهدا لتمرير التفويض المفوض لاحد الأشخاص المعروفين بإقليم إنزكان أيت ملول والدي استولى على اليابس و…و ..و….
وفي نفس السياق ذاته أكد المعنيون بان التفويض يفوق 20 سنة ككراء بالمقابل سيستفيد دوي النفوذ من مليارات الدراهم بتزكية من يدافعون عنه في واضحة النهار.
هاته الفضيحة لم تصل بعد إلى الرأي العام بسبب تعامل باقي أعضاء مجلس جماعة أيت ملول بالكثمان لتمرير هاته الصفقة المشبوهة لسوق الطماطم بايت ملول دون اللجوء الى السمسرة أو مشاركة العديد من التجار الكبار بدل شخص واحد.
وفي حديت للجريدة أكد بعض الحرفيين بان هناك خناق شاد في مناقشة طريقة وضع خطة عمل والمصادقة عليه من طرف اللجن دون دراسته ومناقشته بكل برودة ودلك لفسح المجال للمكتب المسير المصادقة على ملف مشبوه حسب مزاج من يدافع عن الشخص الدي يؤكد بان فلان لخاصو اشد السوق.
فضيحة من العيار الثقيل تنتظر المصادقة من طرف الاعضاء الذين صوتت عليهم الساكنة للدفاع عن مصالحهم وليس العكس ..
ومع الاسف الدورة المقبلة ستكون حاسمة في فضح المستور وفضح كل ما كان مخطط له من طرف أغلبية المجلس الجماعي لايت ملول.