مشاهد بريس
لم تجد ساكنة الأحياء الهامشية سوى قنطرة الموت كممر الوحيد بين ساكنة الدراركة وتيكيوين، رغم الخطر الذي يهددهم على مدار الساعة .
وفي نفس السياق داته وصلتنا أنباء عن سقوت صاحب دراجة هوائية و في حالة حرجة بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني لأكادير مما جل مسؤولي الأقليم في سبات عميق ومدى السكوت عن تمرير مثل هاته الطريق بدون معايير السلامة الصحية للمواطنين في ظل الغياب الكلي لمصالح السلطات الإقليمية ومؤسسات الدولة التي لم تفكر قط في أحداث طريق أو ممر مؤقت ريتما يثم الانتهاء من الاشغال القنطرة المبرمجة .
فهل ستبقى حياة المواطنين رخيصة لدى المسؤولين ام انها خارج اهتمامات مسؤولي هاته الجهة.