مشاهد بريس
في ظل غياب لجن تتبع المشاريع التي أطلقت صفقتها جماعة أيت ملول وفازت بها احدى الشركات الخاصة في انجاز وتركيب اماكن التشوير الطرقي..
ومن خلال الصور الحصرية للجريدة تبين بأن الشركة او الجهة المعنية بتركيب علامات التشوير الطرقي استغلت عدم مراقبنها وتم تركيب يوم أمس السبت علامة مقلوبة مما يؤكد ان الجهات المعنية تؤكد بأن هناك ايادي خفية تستحمر الشعب في مثل هاته الامور..
فكيف يعقل تركيب علامة وهي مقلوبة وهي يلاحظها المكفوف قبل المسؤول مع الأسف…
انها جماعة أيت ملول التي تؤكد بأنها تراقب الوضع عن كتب وعبر انجاز دراسات…فهل من هدا القبيل يتم انجازها واخراجها إلى حيز الوجود وهي مقلوبة او مغشوشة……