ابراهيم عكري/مشاهد بريس
مند شهر دجنبر الماضي وساكنة الاحياء الهامشية التابعة لنفوذ القيادة بالدراركة باقليم اكادير ادوتنان تعاني الامرين بسبب عدم حصولهم على بطاقة الرميد الي بقيت حبيسة رفوف اعوان السلطات المحلية في الوقت الذي تجد المواطن في غرفة الانتظار ينتظر عون سلطة او الشيخ المجهول كانه ينتظر مصيره ومصير اولاده المرضى وفي حذيث لاحد الفاعلين الجمعويين للجريدة اكد بان الامر يتعلق بانتقام من طرف اعوان السلطة التي لم تكلف نفسها بتوزيع تلك البطاقات على اصحابها في وقتها المحدد.
ومن خلال الجريدة يطالب المتضررون من الجهات المسؤولة بفتح تحقيق جدي لمعرفة الاسباب الحقيقية التي جعلت بطاقة الرميد مازالت في رفوف الادارة العمومية..