ب-ب/مشاهد بريس
بعد ان كانت المقهى الثقافي بحي المسيرة بايت ملول مكتراة لاحد الأشخاص مند سنين بتمن رمزي اصبحت المقهى الأدبي اليوم عبارة عن نقطة سوداء بسبب إنتهاء عقدة الكراء المبرمة بين الشخص السالف دكره والجماعة الترابية لايت ملول.
وحسب تصريحات بعض مصادر الجريدة أكد بأن احد الأعضاء داخل المجلس الجماعي في تفاوض مستمر من أجل تمرير الاستغلال المقهى لاحد الأشخاص المعروفين بالمنطقة بنفس الثمن ودون اللجوء للسمسرة مما يطرح السؤوال.
لمادا اصبحت بعض الاملاك الجماعية يتم تمريرها لدوي القرابة عن طريق الزبونية المحسوبية علما ان تمن الكراء يجب ان يتزايد طبقا للقوانين الجاري بها العمل .
كما أكدت مصادر الجريدة يجب ان تخضع تلك المقهى الثقافي للسمسرة .
هدا وتشير نفس المصادر أن تلك المقهى كانت لم تحترم الاسم وجعل جميع الزبناء يتعاطون المخدرات ولعبة القمار مما يؤكد أن تلك المقهى تحمل الاسم فقط في ظل غياب مراقبة من دوي الاختصاص.
فهل ستصل هاته الرسالة إلى عامل الإقليم ام ان الامر يتعلق بلوبيات تستغل صمت السلطات الإقليمية والمحلية لتمرير الاملاك الجماعية الى قرابتهم ودوي النفود..