فوزية مناصر / مشاهد بريس
على مدى أربعة أيام استفادت العديد من الفاعلين الجمعويون بجهة الدار البيضاء سطات من دورات تكوينية في أحد مراكز الاستقبال بالمحمدية ضواحي الدار البيضاء وتمحورت هاته الورشات التكوينية حول تعميق التفكير حول آليات الهيمنة والتدكير بمفاهيم النوع المرتبطة بالعنف القائم على النوع الاجتماعي وغيرها وكاباقي الدورات المنظمة في مدن أخرى كان هذا المشروع قد حضي بتمويل من إحدى المنظمات والاتحاد الأوروبي الذين حبدو فكرة تنظيم دورات تكوينية للفاعلين الجمعويون التي يحتاجون إليها بشكل دوري بحيث ان المواطن والأطفال وضحايا العنف هم من سيستفيدون من أهم مراحل الاستفادة التوعوية والتجربة التي سقلوها على مدى أربعة أيام كانت كافية بالنسبة للمشاركين في الدورة الرابعة التي نظمتها كل من فدرالية الرابطة إيجاد وأحياء العالم ومن تمويل الاتحاد الأوروبي .