سعيد بوفوس/مشاهد بريس
أمام تضارب المصالح والمسؤوليات بات من المؤكد أن المواطن بحي أزرو بايت ملول.
أصبح المواطنون غير متأكدين عن من المسؤول الحقيقي عن حماية الرصيف الدي هو جزء من الملك العمومي والشارع العام بحيت بعض أصحاب المهن المزعجة تجبر الساكنة المرور وسط الطريق المعبدة امام مرأى ومسمع المسؤولين الدين توصلوا بشكايات عديدة لكن بدون تدخل يدكر.
بعض الفاعلين الجمعويين اكدو للجريدة بان هاته المسؤولية التقصيرية يتحملها الامن الوطني والشرطة الإدارية والسلطات المحلية والاقليمية التي تكتفي بالحملات المؤقتة كلما كان اي مسؤول اقر زيارة موقع ما او مشروع او أداء إحدى الصلوات بالمساجد القريبة من تلك المحلات فبالتالي تعود الحالة إلى على ماكانت عليه مباشرة بعد مغادرة المسؤول الإقليمي المكان.
وأمام هاته الأمور التي تشوه المنظر العام وإستغلال الملك العمومي والشارع العام والرصيف وتعريض المواطن للحوادت في أية لحظة.
فهل عامل إقليم إنزكان أيت ملول سيتدخل ويفتح تحقيق في النازلة ام ان الامر يتعلق بلوبيات يستغلون الشارع الرئيسي بدون وجه حق لأنهم في حماية المسؤولين بالمنطقة.