سعيد بوفوس/مشاهد بريس
أمام مرأى ومسمع السلطات المحلية والمصالح الجماعية الخطر الحقيقي يهدد سلامة وصحة ساكنة ازرو بايت ملول بإقليم إنزكان.
هدا الخطر سببه ان السلطات المحلية والمصالح الجماعية سمحت لصاحب عربة متنقلة عشوائية خاصة لطهي المأكولات وهو عبارة عن سناك يستغل الملك العمومي بجانب محطة الوقود السالفة الذكر مما يهدد حياة الساكنة والمحطة بحيت ان القانون الجاري به العمل يمنع مثل هاته العربات اليدوية بجانب محطات الوقود كيف ما كان نوعها.
وفي اتصال هاتفي للجريدة من احد الفاعلين الجمعويين أكد أن النيران تهدد محطة الوقود في أية تانية بسبب المواد التي يستعملها المعني بالأمر خطيرة.
كما أكد نفس المصدر ان السلطات المحلية والشرطة تقوم بين الفينة و الأخرى بتحرير الملك العمومي إلا أنه ومع الاسف لم تطبق القانون على من يهدد محطة الوقود علما ان المعني بالأمر يؤكد حسب المشتكون له نفود داخل السلطة والجماعة تدافع عنه ولا يهمه الأمر أن تم اشتعال النيران وصحة المواطنين الأمر الدي جعلت الدي يخلق الضرر ينفد تعليمات الجهات المعنية ويبدأ عمله ابتداءا من الخامسة زوالا الى حدود منتصف الليل بمعنى الاشتغال خارج أوقات العمل.
وامام هدا الخطر القائم فهل سيفتح عامل إقليم إنزكان تحقيقا في النازلة ام الامر يتعلق بلولبيات تستغل صمت السلطات المحلية والمصالح الجماعية ولو كان بشكل خطر حقيقي.