هشام عدراوي/مشاهد بريس
تعاني ثانوية عمر بن عبد العزيز من غياب أستاذة مادة الفرنسية بسبب رخصة مرضية طويلة، ما حرم التلاميذ من دراسة مادة أساسية تؤثر على مسارهم الأكاديمي. رغم أهمية التدخل السريع، فإن المديرية الإقليمية لم تتخذ أي إجراءات لتعويض الغياب، مما يثير قلق التلاميذ وأولياء أمورهم. من الضروري تعيين أستاذ بديل أو توفير دعم تربوي لتعويض الدروس الضائعة. على المديرية تحمل مسؤوليتها لضمان حق التلاميذ في التعليم وتجنب أي تأثير سلبي على مستقبلهم الدراسي.